حاول شنق نفسه على الجسر المعلق حيث اعتادت أن تمر حبيبته ( الزعلانة ) !!!
أقدم شاب في الثالثة والعشرين من عمره على شنق نفسه على الجسر المعلق في دير الزور الأسبوع الماضي وفور قيام الشاب بشنق نفسه قام المارة بإنقاذه وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة .
على ذمة من روى لنا الحكاية فإن سبب إقدام الشاب خليل على الانتحار يعود لخلاف بينه وبين حبيبته التي تدعى ليلى وقالت إحدى صديقات ليلى : كان على علاقة قوية مع ليلى ، إلى ان ثار خلاف كبير بينهما ، حيث قام بتهديدها بأنه سوف يشنق نفسه على الطريق المؤدي إلى الكلية التي تدرس فيها لكي تبقى تتذكره كلما ذهبت إليها ، ومع لك لم تكترث ليلى بتهديداته ، بل ولم تقبل بعودة العلاقة إلى ماكانت عليه .
وفي صباح اليوم التالي أقدم الشاب " خليل " على شنق نفسه على " الجسر المعلق " حيث قام المارة بإسعافه إلى المشفى ويتوسط " الجسر المعلق " مدينة " دير الزور ، حيث يؤدي إلى القسم الثاني من المدينة والذي يحتوي على الكثير من الكليات والمعاهد وقال مسؤولون في مديرية صحة دير الزور"ان الشاب قام بتعليق نفسه ولم يرم نفسه الأمر الذي لم يتسبب بموته ولكنه سبب له نقص في الأوكسجين واختلال بالتصرفات العامة للجسم "ورجح المسؤولون بقاء الشاب في المشفى لعدة أيام بسبب "الحالة الحرجة التي يعيشها "وفي سياق متصل دفعت خلافات زوجية رجل في عقده الرابع إلى الانتحار شنقا على نفس الجسر قبل حادثة " مجنون ليلى " بأيام ، وبحسب شاهد عيان فإن الرجل تسلق السلم حوالي الساعة الحادية عشر ليلاً وكان يحمل بيده كيس وبعدها بدأ بالصراخ انه لم يعد يستطيع تحمل خلافاته مع زوجته وانه لم يعد يطيق الحياة ، وقام بشنق نفسه "ونفت زوجة المتوفى وجود خلافات بينها وبين زوجها وقالت في اتصال هاتفي " كان على أحسن مايرام ولكنه بالفترة الأخيرة كان يسهر كثيراً ويأتي إلى البيت متأخراً وهو في أسوأ حالاته ويوم خرج عند الساعة الخامسة ظهراً لم يذكر أي شيء .
يذكر ان تقرير الطبيب الشرعي أكد ان الحادثة حادثة انتحار حيث سجلت الحادثة " قضاء وقدر "وتم تسليم الجثة لذويها
على ذمة من روى لنا الحكاية فإن سبب إقدام الشاب خليل على الانتحار يعود لخلاف بينه وبين حبيبته التي تدعى ليلى وقالت إحدى صديقات ليلى : كان على علاقة قوية مع ليلى ، إلى ان ثار خلاف كبير بينهما ، حيث قام بتهديدها بأنه سوف يشنق نفسه على الطريق المؤدي إلى الكلية التي تدرس فيها لكي تبقى تتذكره كلما ذهبت إليها ، ومع لك لم تكترث ليلى بتهديداته ، بل ولم تقبل بعودة العلاقة إلى ماكانت عليه .
وفي صباح اليوم التالي أقدم الشاب " خليل " على شنق نفسه على " الجسر المعلق " حيث قام المارة بإسعافه إلى المشفى ويتوسط " الجسر المعلق " مدينة " دير الزور ، حيث يؤدي إلى القسم الثاني من المدينة والذي يحتوي على الكثير من الكليات والمعاهد وقال مسؤولون في مديرية صحة دير الزور"ان الشاب قام بتعليق نفسه ولم يرم نفسه الأمر الذي لم يتسبب بموته ولكنه سبب له نقص في الأوكسجين واختلال بالتصرفات العامة للجسم "ورجح المسؤولون بقاء الشاب في المشفى لعدة أيام بسبب "الحالة الحرجة التي يعيشها "وفي سياق متصل دفعت خلافات زوجية رجل في عقده الرابع إلى الانتحار شنقا على نفس الجسر قبل حادثة " مجنون ليلى " بأيام ، وبحسب شاهد عيان فإن الرجل تسلق السلم حوالي الساعة الحادية عشر ليلاً وكان يحمل بيده كيس وبعدها بدأ بالصراخ انه لم يعد يستطيع تحمل خلافاته مع زوجته وانه لم يعد يطيق الحياة ، وقام بشنق نفسه "ونفت زوجة المتوفى وجود خلافات بينها وبين زوجها وقالت في اتصال هاتفي " كان على أحسن مايرام ولكنه بالفترة الأخيرة كان يسهر كثيراً ويأتي إلى البيت متأخراً وهو في أسوأ حالاته ويوم خرج عند الساعة الخامسة ظهراً لم يذكر أي شيء .
يذكر ان تقرير الطبيب الشرعي أكد ان الحادثة حادثة انتحار حيث سجلت الحادثة " قضاء وقدر "وتم تسليم الجثة لذويها