كتبت هذه القصيدة وعبرت فيها عن الهجرة والمعناة، التي عانيتها في بلاد المهجر ، حيث الشوق يأخذني إلى سورية والأهل والوطن والتي سميتها((هجرة وحنين))
هاجرنا وجرعنا المر بالمهجر وتأذيـنـــــــــا وتهنا في أبحار ماله شواطي ولا ميــــــــــــــــنا
سنين طوال تياهين في أبحار الحزن أحنــــا تعبنا وصارت الأمواج تأخذنا وتلف بينــــــــــــا
بالمهجر قضينا العمر كلو والدنيا لعبة بينـــــا دنيا ما به رحمه أبعدتنا عن أهاليـــــــــــــــــــنا
صــرنــا نتمنــى لومـرة نشـوف محبينــــــــا لكن آه يا دنيا صعب تحقيق كل أمانيـــــــــــــــنا
يجينا العيد بالمهجر يهيج كل المواجع بينـــا يفرحنا حيل ويزعلنا ويشقيــــــــــــــــــــــــــــنا
يجينا العيد والحزن مخيم عليــــــــــــــــــــنا شوق وفراق على سورية وكل أهاليــــــــــــــــنا
يذكرنا بدير الزور وجسرها المعلق يحيينـــــا الفرات يمر بيها وسوقها الأظلم يناديــــــــــــــنا
على ملتقى الفرات والخابور البصيرة تشاكينا الشحيل الشرقي والغربي بعدها يبكـــــــــــــــــنا
الحنين بقلوبنا يأخذنا لبلاد الشام و الشحيل تنادينا أشتاق دوم للشحيل ولريحة شواطــــــــــــــــــينا
على شط الفرات ياما سبحنا ومشينـــــــــــــا حنا عيال الابرز على مكارم الأخلاق تربــــــينا
عيال صالح وطلاع تجاورنا وتخاوينـــــــــا خوتنا كانت معشعشة بقلوبنا لابديـــــــــــــــــــنا
يا محمد يا إسماعيل ليش انتم ناسينــــــــــــــا قـلوبنـا دوم تحن للأيام الخوالي اللي مرت بيـــنا
والشاهد الله مدرسة الحصية والزر ترثينــــا ربوع الشحيل تشهد على محبــــــــــــــــــــــــتنا
نحس بصوت مجروح قاتل يناديــــــــــــــنا هذا الصوت موغريب علينا هذه أمــنـــــــــــــــا
تسأل علينا تقول تعال أرجع يا ناسينــــــــــا أريد أشوفك عجل ياغالينا هذه أخر مرة لينا كل العمر راح وملك الموت مسير عليـــــــنا الرحمن يريد يأخذ وداعته وإحنا شطالع بديـــنا
الموت حق على كل البشر والدور اليوم علينا أيماني بالله قوي وهذي سنة الحياة بــــــــــــــينا
رحلت رمزا لوفا من بين كل المحبينــــــــا أنا بغربتي عارف لكن ما طالع بديـــــــــــــــــنا
مو حرام اليوم يادنيا تموتين الفرح بيـــــــــن كفا يا دنيا ترى أنتي حيل ظلمتـــيــــــــــــــــــنا
قضينا العمر بالمهجر ومالنا أحد يراعيــــــنا لاأب يمسح الدمعة ولاأم حنونة تراعــــــــــــــينا
أريد أحمل اللوم على الدنيا لا علـيــــــــــــنا لكـن أخاف نكون ظلمانها ونحن الظالميــــــــــنا
أترك الحكم للواحد القهار هو برحمته يجزينا وسـنــــــة الهــــــــادي مــحمـــد نـبـيـــــــــــــنا
هذه القصيدة كتبها الا خ عمار ختلان في بلاد المهجر ونقلها لكم ابو عبدالله
هاجرنا وجرعنا المر بالمهجر وتأذيـنـــــــــا وتهنا في أبحار ماله شواطي ولا ميــــــــــــــــنا
سنين طوال تياهين في أبحار الحزن أحنــــا تعبنا وصارت الأمواج تأخذنا وتلف بينــــــــــــا
بالمهجر قضينا العمر كلو والدنيا لعبة بينـــــا دنيا ما به رحمه أبعدتنا عن أهاليـــــــــــــــــــنا
صــرنــا نتمنــى لومـرة نشـوف محبينــــــــا لكن آه يا دنيا صعب تحقيق كل أمانيـــــــــــــــنا
يجينا العيد بالمهجر يهيج كل المواجع بينـــا يفرحنا حيل ويزعلنا ويشقيــــــــــــــــــــــــــــنا
يجينا العيد والحزن مخيم عليــــــــــــــــــــنا شوق وفراق على سورية وكل أهاليــــــــــــــــنا
يذكرنا بدير الزور وجسرها المعلق يحيينـــــا الفرات يمر بيها وسوقها الأظلم يناديــــــــــــــنا
على ملتقى الفرات والخابور البصيرة تشاكينا الشحيل الشرقي والغربي بعدها يبكـــــــــــــــــنا
الحنين بقلوبنا يأخذنا لبلاد الشام و الشحيل تنادينا أشتاق دوم للشحيل ولريحة شواطــــــــــــــــــينا
على شط الفرات ياما سبحنا ومشينـــــــــــــا حنا عيال الابرز على مكارم الأخلاق تربــــــينا
عيال صالح وطلاع تجاورنا وتخاوينـــــــــا خوتنا كانت معشعشة بقلوبنا لابديـــــــــــــــــــنا
يا محمد يا إسماعيل ليش انتم ناسينــــــــــــــا قـلوبنـا دوم تحن للأيام الخوالي اللي مرت بيـــنا
والشاهد الله مدرسة الحصية والزر ترثينــــا ربوع الشحيل تشهد على محبــــــــــــــــــــــــتنا
نحس بصوت مجروح قاتل يناديــــــــــــــنا هذا الصوت موغريب علينا هذه أمــنـــــــــــــــا
تسأل علينا تقول تعال أرجع يا ناسينــــــــــا أريد أشوفك عجل ياغالينا هذه أخر مرة لينا كل العمر راح وملك الموت مسير عليـــــــنا الرحمن يريد يأخذ وداعته وإحنا شطالع بديـــنا
الموت حق على كل البشر والدور اليوم علينا أيماني بالله قوي وهذي سنة الحياة بــــــــــــــينا
رحلت رمزا لوفا من بين كل المحبينــــــــا أنا بغربتي عارف لكن ما طالع بديـــــــــــــــــنا
مو حرام اليوم يادنيا تموتين الفرح بيـــــــــن كفا يا دنيا ترى أنتي حيل ظلمتـــيــــــــــــــــــنا
قضينا العمر بالمهجر ومالنا أحد يراعيــــــنا لاأب يمسح الدمعة ولاأم حنونة تراعــــــــــــــينا
أريد أحمل اللوم على الدنيا لا علـيــــــــــــنا لكـن أخاف نكون ظلمانها ونحن الظالميــــــــــنا
أترك الحكم للواحد القهار هو برحمته يجزينا وسـنــــــة الهــــــــادي مــحمـــد نـبـيـــــــــــــنا
هذه القصيدة كتبها الا خ عمار ختلان في بلاد المهجر ونقلها لكم ابو عبدالله