هذه القصيده كتبتها أحاكي فيها مشاعر أحد أصدقائي وقد فطر الحب قلبه وفجر الكتمان مشاعره وأخيرا باح بسره لأعز أصدقائهبعد أن كتم حبه ثمانية عشر عاما والدموع تذرف من عينيه والهم والحيره تسيطر عليه أقول : اذا قالت سميّة أطربتني
وكلّ القوم يطرق للتلقّي
كأنّ كلامها عسلُ مصفّى
وشعرُ صاغه بالحب شوقي
أتدري كيف كانت تبتدرني ؟
تقول بكلِّ لطافةٍ: يانور قلبي
لها وجهُ كأنّ الشمس فيه
وطرفُ ضمّ برفّهِ دقّات قلبي
ألا رُحماك ياربي سميُه
فانّ حبيبها بالحب يغلي
(تبتدرني : تناديني)