أين امة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ أين منظمات حقوق الانسان ؟ أين مجلس رعاية الطفولة والامومة العالمى ؟ أين المنظمات النسائية التى تصدعنا ليل نهار بحق المراة ؟ أين وأين وأين ...............................الخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقرير رأيته فصعقت مما فيه, امراة مسلمة عراقية عفيفة تغتصب على مراى ومسمع من العالم كله 17 مرة ويغمى عليها لمدة يومين ولا يتحرك العالم العربى والاسلامى والعالمى , فهذا والله عار ولعنة ستصيبنا جميعا فليذهب الجميع الى الجحيم , كيف نعيش كبشر وامامنا هذة الماساة العربية الاسلامية العراقية
لماذا هذا الهوان وهذة الاستكانة وهذة السلبية ؟ الهذة الدرجة تستباح نساءنا الهذة الدرجة تهتك اعراضنا , حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا هو التقرير الذى نشرته بعض منظمات حقوق الانسان
الإجرام الأمريكي
كان عدد من السجينات العراقيات كشفن في تقارير نشرتها منظمات حقوقية عن تفاصيل اعتداءات جنسية تعرضن لها مما دفع واحدة منهن للانتحار هربا من عار "الاغتصاب" فيما لقيت أخريات حتفهن قتلا بواسطة أقاربهن بعد أن خرجن من السجن بأجنة في أرحامهن نتاج اعتداءات متكررة ، كما روت أخرى عن تعرض زميلتها لاعتداءات من قبل الأمريكيين بلغت 17 مرة في يوم واحد لتدخل في اغماءة لمدة 48 ساعة.
وحسب هذه الشهادات، فقد تعرضت المئات من السجينات العراقيات في مختلف معتقلات الاحتلال إلى عمليات اغتصاب واذلال متنوعة مما دفع ببعض اللواتي اطلق سراحهن الى الانتحار هروبا من الواقع الاليم, بينما قتل البعض الاخر منهن بيد قريب او نسيب غسلا للعار.
ونقلت تقارير لمنظمات حقوقية شهادة سيدة عراقية ساعدت شقيقتها على الانتحار بعد ان اغتصبها جنود أميركيون مرات عدة أمام زوجها.
وحسب هذه الشهادات، فقد تعرضت المئات من السجينات العراقيات في مختلف معتقلات الاحتلال إلى عمليات اغتصاب واذلال متنوعة مما دفع ببعض اللواتي اطلق سراحهن الى الانتحار هروبا من الواقع الاليم, بينما قتل البعض الاخر منهن بيد قريب او نسيب غسلا للعار.
ونقلت تقارير لمنظمات حقوقية شهادة سيدة عراقية ساعدت شقيقتها على الانتحار بعد ان اغتصبها جنود أميركيون مرات عدة أمام زوجها.
وتقول هذه السيدة شقيقة الضحية "داهمت القوات الاميركية منزل شقيقتي في بغداد لالقاء القبض على زوجها وعندما لم تجده اعتقلتها". وتضيف "عاد صهري وسلم نفسه للاميركيين الذين ابقوهما معا قيد الاعتقال".
وتضيف هذه السيدة عن شقيقتها "اقتادوني الى زنزانة ورايت زوجي مقيد الى القضبان. شد جندي اميركي شعري لارفع راسي وانظر اليه فيما كان يخلع عني ملابسي".
وتقول السيدة "اخبرتني كيف اغتصبها جندي اميركي مرات عدة امام زوجها الذي كان يردد بصوت بالكاد تسمعه الله اكبر الله اكبر". وتضيف "توسلت الي لاساعدها على الانتحار فكيف لها ان تواجه زوجها عندما يفرجون عنه".
ويقول سجين سابق "ان السجينات كن يعبرن امام خيمة الرجال وكن يتوسلن السجناء من الرجال ان يجدوا طريقة لقتلهن لانقاذهن من العار".
ويضيف "كنت اعرف احداهن وهي في الخامسة والثلاثين من العمر ولها ثلاثة اطفال. مضت اسابيع لم اشاهدها قبل خروجي فتاكدت انهم اطلقوا سراحها". ويضيف "عندما سألت عنها اخبروني ان شقيقها قتلها فور الافراج عنها".
وتقول التقارير ان السجينات "يتجنبن البوح بتعرضهن شخصيا للتحرش الجنسي او الاغتصاب لاسباب تتعلق بقيم المجتمع الشرقي". وتقول "السجانون يستخدمون النساء كموضع للتعذيب وكاداة لتعذيب الرجال".
وتتوالى الأسماء الحقيقية والرمزية للنساء العراقيات المغتصبات فمن هدى العزاوي ونور الدليمي وصابرين وسهيلة إلى عروسة الرافدين الشهيدة عبير قاسم حمزة التي اغتصبت وأحرقت مع عائلتها في عملية خسيسة يتعفف عنها البرابرة في مجاهل أفريقيا الذين لم تزحف لهم الحضارة بعد.
والحقيقة أن العدد الحقيقي للمغتصبات يبلغ الآلاف من النساء، ولكن بسبب الخوف من انتشار الفضيحة إضافة إلى عادات غسل العار والمحافظة على قيم المجتمع العشائري، علاوة على التهديدات التي يتعرضن لها المغتصبات من قبل قوات الاحتلال والشرطة العراقية، وانتحار عد من المغتصبات أو هروبهن إلى جهة مجهولة كذلك التخلص من جثثهن بدفنهن في أماكن مجهولة، وتكتم الحكومة العراقية على الأمر يجعل من الصعب التعرف على عددهن الحقيقي.
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله